شيرين تتهم حسام حبيب بسرقة 64 مليون جنية وتصر على الطلاق

كتب / محمد المصرى
شيرين تتهم حسام حبيب بسرقة 64 مليون جنية وتصر على الطلاق
أكد مصدر قريب الصلة من الفنانة شيرين عبد الوهاب بفشل جميع محاولات الصلح بين شيرين وزوجها الفنان حسام حبيب بالرغم من نفى شقيق شيرين ماحدث من خلافات بينهما فى محاولة منة لحفظ ماء وجة شقيقتة شيرين ؛
وعقب فشل محاولات عدد من المقربين تتجة نية شيرين لتقديم بلاغ رسمى ضد حسام حبيب بسرقة مبلغ 64 مليون جنية وتثبت اعتداء حسام حبيب عليها بالضرب.
أحمد سعد يتدخل لوقف الاشتباك
يذكر ان قد نشب مساء أمس خلافا شديدا بين الفنانة شيرين وحسام حبيب تطور إلى تشابك بالأيدى بينهم واستنجدت شيرين بصديقها الفنان أحمد سعد.
وحضر سعد لحل الخلاف بينهم وقام حسام حبيب بسب أحمد سعد مما أثار أحمد سعد واشتبكوا سويا بالأيدى وقام أحمد سعد بتلقين حسام حبيب علقة ساخنة وانصرفت عبد الوهاب بصحبة أحمد سعد حتى لايصيبها مكروة وانصرف الطرفان غاضبان مما حدث .
وطلبت عبد الوهاب الإنفصال ولكن حسام حبيب رفض طلبها ؛وستشهد ساحة المحاكم المصرية سلسلة جديدة بين حسام حبيب وشيرين الأيام القادمة.
ازمات في مشوار شيرين
يذكر ان عبد الوهاب كانت متزوجة من الموزع الموسيقي مدحت خميس؛ ثم تزوجت من الملحن والموزع الموسيقي محمد مصطفى في عام 2007، ولها ابنتين منه هما مريم وهناء، غير أنها انفصلت عنه في عام 2012، بعد زواج استمر لمدة 5 سنوات.
تزوجت في 7 أبريل 2018 من المغني حسام حبيب، ولم يحضر أحد حفل الزفاف سوى أفراد العائلة للطرفين، ومدرائهما، وبنات عبد الوهاب.
في 29 فبراير 2016، تناقلت عدد من المواقع الإلكترونية نبأ اعتزالها الفن دون وجود تأكيد أو نفي لهذه الأنباء من قِبل الفنانة.
وبعد ذلك بثلاث أيام، 3 مارس 2016، نشرت مجلة الجرس الإلكترونية تسجيلًا صوتيًا بصوتها تعلن الفنانة بواسطته تراجعها عن الاعتزال احترامًا لجمهورها الذين طالبوها بالرجوع للساحة.
تُوصف عبد الوهاب بأنها تلقائية وعفوية، إلا أن تعليقاتها قوبلت في أكثر من مناسبة بأحكام من الدولة المصرية خلال السنوات الأخيرة، فصُدر حكم بحبسها 6 أشهر وتغريمها 6 آلاف جنيه بدعوى “إهانة الدولة المصرية وإذاعة أخبار كاذبة”، لما ردت على طلب إحدى المعجبات بأن تغني “مشربتش من نيلها”، لترد عبد الوهاب: “هيجيلك بلهارسيا، إشربي مياه إيفيان أحسن”.

وفي 22 مارس 2019، قدم المحامي المصري المثير للجدل سمير صبري بلاغًا للنائب العام، متهمًا إياها بـ”التطاول على مصر، ونشر أخبار كاذبة، واستدعاء المنظمات الحقوقية المشبوهة التي تعمل ضد البلاد للتدخل في الشأن المصري”،
وذلك لأن عبد الوهاب عبّرت في حفل لها ضمن فعاليات ربيع الثقافة بالبحرين بعفوية: “أيوه كده أقدر أتكلم براحتي عشان في مصر اللي يتكلم بيتسجن”، فقررت نقابة المهن الموسيقية في مصر وقفها عن العمل وإحالتها إلى التحقيق، واصفًة تعليقاتها بأنها “تضر بالأمن القومي المصري”.
وعلق هاني شاكر، نقيب الموسيقيين، أن “هذه المرة الغلطة كبيرة جدا”، بينما اعتبر المحامي الحقوقي نجاد البرعي اتخاذ التدابير العقابية مخالفًا للمواثيق الدولية، و”تأكيد لمقولة المطربة بدلا من نفيها”.